بما ان الموضوع يتعلق بقبائل وعائلات سوريا راح ازودكم ببعض المعلومات لدي فيما يتعلق بقبائل وعائلات ( الحسكه ) في سوريا ومنهم :
آل فتله
البلوشي
آل عيسى
آل ابراهيم
آل زجري
التميمي
المراشده
العبوده
بني ليث
البركات
العكرات
الجنابات
الجبور
الفنهره
الجلابات
آل شبل
الغزالات
لقد مر القول بأن مياه الفرات بدأت تسيل إلى منخفظ بحر النجف في حدود عام 1240 هجرية ومن بعد هذا التاريخ بدأ سيل المهاجرين من أبناء الحسكة “ التي أخذت تموت أراضيهم بسبب شحة المياه في شط الحلة” يتدفق إلى منطقة الجعارة. ولم يمر وقت قصير حتى عم أراضي منطقة الجعارة العمران وأصبحت زاهية بحقول الشلب الشاسعة المدى وبساتين النخيل والفاكهة الممتدة على أجراف الأنهر الصغيرة المتشعبة من الفرات ن وقد أكتضت أرضها بالسكان من أبناء العشائر المهاجرة إليها من أنحاء الحسكة وغيرها :-
كآل فتلة. وآل إبراهيم. وآل عيسى . وآل زجري. وبني تميم. وبني ليث. والعبودة. والمراشدة. والبركات. والعكرات. والجنابات. والجبور. والجلابات. وفنهرة. والبلوش . وعدة أسر علوية. هذا بالإضافة إلى أفراد قبيلتي آل شبل والغزالات أحلاف خزاعة.
أما المشخاب فكانت أرضه في هذا التاريخ بعد لا تزال مغمورة بالمياه “ أهواراً “ ولم يدب إليه العمران إلا في حدود عام 1296 هجرية وكانت السلطة والنفوذ في منطقة الجعارة والمناطق المجاورة لها بيد آل شلال الخزاعيين وكان كبيرهم يومئذ (ذرب آل مغامس آل شلال الخزاعي المتوفى في 19/محرم/1267 هجرية.) وحل محله بعد وفاته ولده (كريدي آل ذرب) وهذا توفى في حدود عام 1276 هجرية فحل محله ولده (مطلق آل كريدي) وفي عهده عام 1282 تمكنت الحكومة العثمانية من الخزاعل وقبضت على رئيسهم (مطلق آل كريدي آل ذرب) المتقدم الذكر ونفته إلى أسطنبول ، وكذلك تم إلقاء القبض على وكيله في منطقة الجعارة (السيد محمد زوين) وسجنته في الحلة ، وأجلت آل شبل والغزالات عن أرضهم في الجعارة وأعتطها بالألتزام إلى (فرعون آل ياقوت) شيخ آل فتلة ، فأنتقل هذا إليها من الرميثة ونزل في القلاع التي بنتها له الحكومة في عام 1285 هجرية بمن كان معه من أفراد آل فتلة البالغ عددهم نحو 500 رجل ، وكذلك أنظم إليه بقية آل فتلة الذين سبق أن جاءوا مهاجرين من (الفوار). وقد حدثت في أيام (فرعون) وكذلك في عهد أولاده من بعده على حسلب أرض الجعارة سلسلة طويلة من المنازعات بين آل فتلة وحلفائهم من جهة ، وبين أصحاب الأرض الشرعيين وهم آل شبل والغزالات والخزاعل من جهة ثانية ، وكان العثمانيون يسندون دائماً آل فتلة لأجل أن يقللوا من نفوذ الخزاعل ، وقد ذهبت نفوس كثيرة من الطرفين بسبب هذه المنازعات.
آل فتله
البلوشي
آل عيسى
آل ابراهيم
آل زجري
التميمي
المراشده
العبوده
بني ليث
البركات
العكرات
الجنابات
الجبور
الفنهره
الجلابات
آل شبل
الغزالات
لقد مر القول بأن مياه الفرات بدأت تسيل إلى منخفظ بحر النجف في حدود عام 1240 هجرية ومن بعد هذا التاريخ بدأ سيل المهاجرين من أبناء الحسكة “ التي أخذت تموت أراضيهم بسبب شحة المياه في شط الحلة” يتدفق إلى منطقة الجعارة. ولم يمر وقت قصير حتى عم أراضي منطقة الجعارة العمران وأصبحت زاهية بحقول الشلب الشاسعة المدى وبساتين النخيل والفاكهة الممتدة على أجراف الأنهر الصغيرة المتشعبة من الفرات ن وقد أكتضت أرضها بالسكان من أبناء العشائر المهاجرة إليها من أنحاء الحسكة وغيرها :-
كآل فتلة. وآل إبراهيم. وآل عيسى . وآل زجري. وبني تميم. وبني ليث. والعبودة. والمراشدة. والبركات. والعكرات. والجنابات. والجبور. والجلابات. وفنهرة. والبلوش . وعدة أسر علوية. هذا بالإضافة إلى أفراد قبيلتي آل شبل والغزالات أحلاف خزاعة.
أما المشخاب فكانت أرضه في هذا التاريخ بعد لا تزال مغمورة بالمياه “ أهواراً “ ولم يدب إليه العمران إلا في حدود عام 1296 هجرية وكانت السلطة والنفوذ في منطقة الجعارة والمناطق المجاورة لها بيد آل شلال الخزاعيين وكان كبيرهم يومئذ (ذرب آل مغامس آل شلال الخزاعي المتوفى في 19/محرم/1267 هجرية.) وحل محله بعد وفاته ولده (كريدي آل ذرب) وهذا توفى في حدود عام 1276 هجرية فحل محله ولده (مطلق آل كريدي) وفي عهده عام 1282 تمكنت الحكومة العثمانية من الخزاعل وقبضت على رئيسهم (مطلق آل كريدي آل ذرب) المتقدم الذكر ونفته إلى أسطنبول ، وكذلك تم إلقاء القبض على وكيله في منطقة الجعارة (السيد محمد زوين) وسجنته في الحلة ، وأجلت آل شبل والغزالات عن أرضهم في الجعارة وأعتطها بالألتزام إلى (فرعون آل ياقوت) شيخ آل فتلة ، فأنتقل هذا إليها من الرميثة ونزل في القلاع التي بنتها له الحكومة في عام 1285 هجرية بمن كان معه من أفراد آل فتلة البالغ عددهم نحو 500 رجل ، وكذلك أنظم إليه بقية آل فتلة الذين سبق أن جاءوا مهاجرين من (الفوار). وقد حدثت في أيام (فرعون) وكذلك في عهد أولاده من بعده على حسلب أرض الجعارة سلسلة طويلة من المنازعات بين آل فتلة وحلفائهم من جهة ، وبين أصحاب الأرض الشرعيين وهم آل شبل والغزالات والخزاعل من جهة ثانية ، وكان العثمانيون يسندون دائماً آل فتلة لأجل أن يقللوا من نفوذ الخزاعل ، وقد ذهبت نفوس كثيرة من الطرفين بسبب هذه المنازعات.
الأربعاء سبتمبر 14, 2011 9:03 am من طرف صقر العثمان
» اغاني عراقية قديمة
الخميس أبريل 14, 2011 2:28 pm من طرف كطنان
» قصة حب تبكي
الثلاثاء أبريل 12, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» بنت تغازل صديق اخوها
الثلاثاء أبريل 12, 2011 9:56 am من طرف كطنان
» بشرى لابناء المراشدة
السبت أبريل 09, 2011 12:54 pm من طرف كطنان
» شوفوا كرم العقيدات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» عاصفة البوكمال
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:02 pm من طرف كطنان
» قصص من علماء التشريح
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:31 am من طرف كطنان
» احذرن الصالونات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:22 am من طرف كطنان