رجل كبير السن من العقيدات المحسوبين في بغداد له 5 بنات و ولد واحد
الولد بعد الأحذات الأخيرة هرب الى سوريا مع عائلته وثلاث بنات متزوجات لم يبقى في البيت معه سوى أبنته الكبيرة العانس وابنته الصغيرة التي كانت هي اللتي ترعى والدها وامها المصابة بمرض مزمن طريحة الفراش ما يقارب اكثر من ثمان سنين لا تتحرك فكانت البنت الصغيرة هي الراعي الوحيد لها أحس الأب بالعبىء الذي على عاتق هذه البنت وأحب أن يكافئها على وقفتا بعد تخلي الجميع عن هذان الكهلان فكتب لها البيت الذي يسكنون فيه * علم الجميع بما فعله الأب فأنقسم الاسرة الى قسمين قسم مع القرار وقسم ضد وبعد 12 سنة من هذا القرار مرض الأب فأسرع الأبناء المتربصون لعد الخطط لمواجه الحدث الجديد فحضر الأبن من سوريا وسكن في البيت معهم رغم أنه يملك ثلاث بيوت في بغداد موجرة زاد مرض الوالد ونقل للمستشفى على اثر مشادة كلامية مع الابن وبقي 14يوم لم يزوره سوى أبنته الصغيرة التي كانت هي وأحد زملائها في العمل يقومون بالتناوب على رعاية الشايب والسهر الى جانبه أحس الشايب بتقارب هذا الرجل الخلوق من ابنته وعرض عليه الزواج بها رغم أختلاف المذاهب بينهم ألا أنه شعر أنه سوف يكون لها الملاذ الأخير بعد مماته من أخوتها وقام بعقد قرانهما وهو في المستشفى مات الشايب وبعد العزاء قامت القيامة أحتجز الأخ أخته الصغيرة ومن في حلفها من أخواتها كرهائن في البيت مطالبا منهم التنازل الكامل عن كل ما تركه ابوه ان والده غلط وحان تصحيح الغلط
بختصار تم تحرير الرهائن بواسطة القوات العراقيه بعد أن علم الزوج واقصد زوج البنت الصغيرة بأن زوجته محتجزة ورفع دعوى عليه ومازالت الدعوة قائمة وبعدها باسبوع ماتت الأم وعندما أدرك هذا الأبن العاق فشله ألتجاء الى أحد الفاشلين مثله والذي عينته القوات الأمريكية شيخ لجزء من القبيلة هناك للتبليغ عن المقاومين وحفظ سلامة الأمريكان
تصوروا هذا اللذي يسمي نفسه شيخ ترك كل الأمور المهمة وتفرغ للمطالبة هذه البنت بالحضور لديوانه كي يعرف لماذا تزوجت شيعي رغم أنها عندما كانت هي وأختها في حكم المخطوفين لجاؤا أليه فقال هذه مشاجرة عائلية . ولم يدر أهتمام بها
او ينصف ضعفها من أخيها .فأخذ يتصل بنا لكي نحث البنت الصغيرة للحضور كي يفصل بالحق بينها وبين اخوها اما ان تاخذ زوجها وتترك البيت لأخيها واما ان تتنازل وتترك البيت لأخيها أيضا في كلا الحالتين هو المطلوب البيت من هذه المرأه الضعيفة اللتي لا حول لها ولا قوة وهذا ظلم لا يقبله الله ولا رسوله
فكتبنا له ما يلي :
الولد بعد الأحذات الأخيرة هرب الى سوريا مع عائلته وثلاث بنات متزوجات لم يبقى في البيت معه سوى أبنته الكبيرة العانس وابنته الصغيرة التي كانت هي اللتي ترعى والدها وامها المصابة بمرض مزمن طريحة الفراش ما يقارب اكثر من ثمان سنين لا تتحرك فكانت البنت الصغيرة هي الراعي الوحيد لها أحس الأب بالعبىء الذي على عاتق هذه البنت وأحب أن يكافئها على وقفتا بعد تخلي الجميع عن هذان الكهلان فكتب لها البيت الذي يسكنون فيه * علم الجميع بما فعله الأب فأنقسم الاسرة الى قسمين قسم مع القرار وقسم ضد وبعد 12 سنة من هذا القرار مرض الأب فأسرع الأبناء المتربصون لعد الخطط لمواجه الحدث الجديد فحضر الأبن من سوريا وسكن في البيت معهم رغم أنه يملك ثلاث بيوت في بغداد موجرة زاد مرض الوالد ونقل للمستشفى على اثر مشادة كلامية مع الابن وبقي 14يوم لم يزوره سوى أبنته الصغيرة التي كانت هي وأحد زملائها في العمل يقومون بالتناوب على رعاية الشايب والسهر الى جانبه أحس الشايب بتقارب هذا الرجل الخلوق من ابنته وعرض عليه الزواج بها رغم أختلاف المذاهب بينهم ألا أنه شعر أنه سوف يكون لها الملاذ الأخير بعد مماته من أخوتها وقام بعقد قرانهما وهو في المستشفى مات الشايب وبعد العزاء قامت القيامة أحتجز الأخ أخته الصغيرة ومن في حلفها من أخواتها كرهائن في البيت مطالبا منهم التنازل الكامل عن كل ما تركه ابوه ان والده غلط وحان تصحيح الغلط
بختصار تم تحرير الرهائن بواسطة القوات العراقيه بعد أن علم الزوج واقصد زوج البنت الصغيرة بأن زوجته محتجزة ورفع دعوى عليه ومازالت الدعوة قائمة وبعدها باسبوع ماتت الأم وعندما أدرك هذا الأبن العاق فشله ألتجاء الى أحد الفاشلين مثله والذي عينته القوات الأمريكية شيخ لجزء من القبيلة هناك للتبليغ عن المقاومين وحفظ سلامة الأمريكان
تصوروا هذا اللذي يسمي نفسه شيخ ترك كل الأمور المهمة وتفرغ للمطالبة هذه البنت بالحضور لديوانه كي يعرف لماذا تزوجت شيعي رغم أنها عندما كانت هي وأختها في حكم المخطوفين لجاؤا أليه فقال هذه مشاجرة عائلية . ولم يدر أهتمام بها
او ينصف ضعفها من أخيها .فأخذ يتصل بنا لكي نحث البنت الصغيرة للحضور كي يفصل بالحق بينها وبين اخوها اما ان تاخذ زوجها وتترك البيت لأخيها واما ان تتنازل وتترك البيت لأخيها أيضا في كلا الحالتين هو المطلوب البيت من هذه المرأه الضعيفة اللتي لا حول لها ولا قوة وهذا ظلم لا يقبله الله ولا رسوله
فكتبنا له ما يلي :
غثيتنا يا صاحب السمعة الرذيلة
*****عر الرجال اللي يسمونك علي
يا ناقص الغيرة أمورك مستحيله
****مرغت ثوب المشيخة يا مبتلي
ودنيت يا الداني لأغراض هزيلة
****المشيخة سندان يطرق يا طلي
بسألك يا شيخ النقيصة والفشيلة
*****منه الذي سواك للنسوة ولي ؟
الشيخة بشت أجدادنا وحنا نشيله
*****شيل الكرام اللي بهم يتجملي
حنا هل الشيمات وأصحاب الفضيله
******من قبل لا ديوان جدك يمتلي
*****عر الرجال اللي يسمونك علي
يا ناقص الغيرة أمورك مستحيله
****مرغت ثوب المشيخة يا مبتلي
ودنيت يا الداني لأغراض هزيلة
****المشيخة سندان يطرق يا طلي
بسألك يا شيخ النقيصة والفشيلة
*****منه الذي سواك للنسوة ولي ؟
الشيخة بشت أجدادنا وحنا نشيله
*****شيل الكرام اللي بهم يتجملي
حنا هل الشيمات وأصحاب الفضيله
******من قبل لا ديوان جدك يمتلي
الأربعاء سبتمبر 14, 2011 9:03 am من طرف صقر العثمان
» اغاني عراقية قديمة
الخميس أبريل 14, 2011 2:28 pm من طرف كطنان
» قصة حب تبكي
الثلاثاء أبريل 12, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» بنت تغازل صديق اخوها
الثلاثاء أبريل 12, 2011 9:56 am من طرف كطنان
» بشرى لابناء المراشدة
السبت أبريل 09, 2011 12:54 pm من طرف كطنان
» شوفوا كرم العقيدات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» عاصفة البوكمال
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:02 pm من طرف كطنان
» قصص من علماء التشريح
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:31 am من طرف كطنان
» احذرن الصالونات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:22 am من طرف كطنان