دير الزور حاضنة التاريخ ونبع الخصوبة والجمال
محافـظة دير الزور
وتقسم إلي 3 مناطق و14 ناحية :-
وتقسم إلي 3 مناطق و14 ناحية :-
منطقة مركز المحافظة : وتـتـبعها نواحي
1 - مدينة دير الزور
2 - قري مركز المدينة
3 - البصيـرة
4 - التبني
5 - الصــور
6 - الـكـســرة
7 - مرج حسن
8 - خـشـــام
منطقة البوكمال وتـتـبعها : -
1 - منطقة البوكمال
2 - قرى مركز البوكمال
3 - ناحية هجين
4 - ناحية الجـلاء ( المسلخة)
5 - ناحية السـوســــة
منطقـة المياذيـن : -
1 - مدينة المياذين
2 - قـرى مركز المياذين
3 - ذيـبـــــان
4 - العـشـــــارة
ويقولون: "الدير" (بالعامية السورية)، وهي مدينة في شرق سوريا على ضفتي نهر الفرات، تعتبر عاصمة محافظة دير الزور وتشكل الجزء الأكبر من مساحة بادية الشام والجزيرة.
من أهم معالم دير الزور، جسر معلق بناه الفرنسيون على الفرات في أوائل العشرينيات من القرن الماضي. وقرب المدينة موقع أثري يحتوي أنقاض بلدة قديمة تسمى حلبية وزلبية وهي امتداد لحضارة تدمر العريقة. ومن معالم المدينة أيضاً ما تحتويه من آثار كانت منذ حقبة زمنية طويلة أحد أهم الحضارات في الشرق وفي وقت مضى كانت دير الزور مركز مقاطعة عثمانية في القرن التاسع عشر. (وهي اليوم مركز زراعي هام في وادي الفرات).
والمعروف سورياً، أن الذين يحرّكهم التذوق، يتذكرون "البامية الديرية" التي هي من معالم المحافظة، كما "برج أيفل" لباريس والأهرامات لمصر، أما الذين يحرّكهم الذوق، فيتذكرون "نادية الديرية" نسبة الى كثرة تداول هذا الإسم الأنثوي في المحافظة، والذي بات رمزا لحبّ لا ينسى ولا يقهر.
هكذا إذن، من البامية الى نادية، تدور دير الزور بموقعها الجغرافي المتميز بين الأطايب، وبسبب عذوبة رمّانها وحلاوته، يطلق بعض الديريين على محافظتهم تسمية "بلاد ما بين النهدين" والمعنى بقلب الشاعر، فالذي سبق قطف الحبق، ووحده من حضر السوق.. باع واشترى، ومن ذاق رمان الدير لا يذهب للغير متى قام...، كما يقول شيوخ البلدة!
وهي اكتسبت من علاقة أهلها العامودية بالأرض وعشقهم للتراب، مخزونا من الحبّ والعاطفة والحنان والبراءة، ومن علاقة أهلها الأفقية، بالإرتباط العائلي والقبلي، بعضا من فورات الغضب وتوارث الحقد.. إنها طبيعة فلاحية بإمتياز، يدجنها حلو الكلام ويثيرها مرّه...
تقدر مساحة دير الزور بـ 33 ألف كم2، ويزيد عدد سكانها عن المليون، وتشتهر بالمحاصيل الزراعية الصناعية كالقمح والقطن، والسمسم، والخضار إضافة الى الثروة الحيوانية. و تمتاز أيضا بالمناخ المتوسطي الصحراوي، يخترق المحافظة نهر الفرات بفرعيه ويقسمها الى جزيرة نهرية عائمة وهي منطقة الحويقة وتمتاز بكثرة جسورها ولاسيما الجسر المعلق الذي اكتسب شهرة عالمية.
ويبدو الجسر المعلق، في تألقه وجماله، لؤلؤة معلقة في سماء المحافظة ليزيد في روعة مناظر الدير الخلابة، إلا أنه يشكل من ناحية ثانية، وبمعنى من المعاني وصمة في تاريخ سوريا "البعث"، إذ من المؤسف أن يكون الإستعمار الفرنسي فكّر ببناء الجسور لتمتين الرابط الإجتماعي والإقتصادي بين العوائل، بينما عجز الوحدويـين، عن مدّ جسر بين أبناء الأمة ...
* * *
تعاقبت على دير الزور الحضارات واختلف المؤرخون في أصل تسميتها، هل هي كما ذكرها ياقوت الحموي في معجم البلدان (دير الرمان) لكثرة الرمان فيها..أم هي (جديرته) أم(دير الحتليف)، أسماء كثيرة أطلقت في القديم على دير الزور والدير كما هو معروف مكان يتعبد به الرهبان أما الزور بفتح الزاي فتعني الصدر الواسع أي صدر النهر، وربما صدر سواه متى تشابه بالرمان، شكلا وطعما!... على أي حال، إنها دير الزور، الممتازة وحدها ب "طقطقة" حرف القاف الديرية، التي تنقل المستمع الى دنيا القسوة والجدّ والعمل، بعد مروره في حمص وحماه وحلب وحتى دمشق، وسماعه الى تمغيط الحروف وميوعـتها، التي تستثير الشهوة وتقذف بالمستمع فورا الى فراش المداعـبة...
دير الزور التي توسطت حضارة ما بين النهرين وحضارة الشام، وبين شبه الجزيرة العربية وأواسط آسيا ـ كانت هي صلة الوصل بين الشرق والغرب وملتقى الحضارات، التي يزهو بآثارها وادي الفرات. هي المدينة الأحدث نشأة من الأوابد الأثرية التي تحيط بها مثل (ماري ) والرحبة والعـشارة. وقد مرت بعهود كثيرة نذكر منها العهد العباسي، وهو عهد الازدهار العمراني والزراعي للمدينة وكان اسمها في هذا العهد (دير الرمان) حيث شقت الجداول والترع من الفرات والخابور. في العهد العثماني كانت مركزاً ومحطة مهمة وكانت دير الزور منطقة (قائمقامية) عهد بشؤونها الى عمر باشا قائمقام عسكرية حلب، وعُـيّن خليل بك ثاقبل الأورفلي قائمقام لدير الزور فأنشأ داراً للحكومة، وثكنة عسكرية ومستشفى استمر هذا العهد 54 سنة تعاقب فيها 29 حاكماً، أو متصرفاً. وقد سجل أهالي دير الزور وهم من العشائر العربية الأصيلة أروع ملاحم البطولة ضد الاستعمار العثماني.
* * *
أيضاً أيام الاستعمار الفرنسي قامت ثورات عربية لدحر الاستعمار ومنها ثورة (البوعـمر) أو البوخابور عام 1921 ـ وثورة العنابزة أوحمود الحمادي أيضاً ـ انتفاضة الكرية وهم ينتمون الى عشيرة العكيدات أولاد عم العنابزة ـ ثورة البوكمال عام .1932
زارت دير الزور شخصيات مهمة وشعراء وأدباء وسجلوا انطباعاتهم فيها نأخذ ما قاله الأب فردينان توتل وهو كاتب ومؤرخ فرنسي زار دير الزور عام 1887 وكتب العديد من المقالات التي تشيد بكرم وطيب وشجاعة أهل الدير وقد قال فيها:
".. إن دير الزور تعد حاضرة الفرات الأوسط، لها امتداد تاريخي يصل الى جذور الآراميين والآشوريين والبابليين، وللمدينة سور كبير يحميها من الغزو الذي تتعرض إليه وللسور باب من الغرب يسمى (باب الهوى) والآخر من الشرق، يحرسه حراس مسلحون ببنادق حربية حصلوا عليها من جيش ابراهيم باشا المصري الذي احتلها عام 1832م."..
وفي الحديث عن أهمية دير الزور الأثرية فحدّث ولا حرج، خاصة متى وصل الحديث الى مهد الإنسانية في حفريات آثار ماري التي تقع على بعد 11 كم شمال غربي البوكمال وهي تأسست في العصرالسومري، وخضعت للحكم الأكادي ثم سكنتها القبائل العمورية والتي أسست فيها مملكة ذاع صيتها، وامتد نفوذها السياسي وعلاقاتها التجارية مع بلاد الرافدين، ومدن البحر الأبيض المتوسط، وتعرضت للسيطرة البابلية، التي قادها الملك حمورابي. من أشهر معالمها قصر الملك (زمرليم) وهو من أروع قصور الشرق.
و يحتوي متحف دير الزور آثار وتقاليد المنطقة مثل آثار الصالحية( دورا أوروبوس), حلبية وزلبية, قلعة الرحبة, البصيرة (قرقيسيا), العشارة(تــرقا), بقرص, تل شيخ حمد (دور كاتليمو).
1 - مدينة دير الزور
2 - قري مركز المدينة
3 - البصيـرة
4 - التبني
5 - الصــور
6 - الـكـســرة
7 - مرج حسن
8 - خـشـــام
منطقة البوكمال وتـتـبعها : -
1 - منطقة البوكمال
2 - قرى مركز البوكمال
3 - ناحية هجين
4 - ناحية الجـلاء ( المسلخة)
5 - ناحية السـوســــة
منطقـة المياذيـن : -
1 - مدينة المياذين
2 - قـرى مركز المياذين
3 - ذيـبـــــان
4 - العـشـــــارة
ويقولون: "الدير" (بالعامية السورية)، وهي مدينة في شرق سوريا على ضفتي نهر الفرات، تعتبر عاصمة محافظة دير الزور وتشكل الجزء الأكبر من مساحة بادية الشام والجزيرة.
من أهم معالم دير الزور، جسر معلق بناه الفرنسيون على الفرات في أوائل العشرينيات من القرن الماضي. وقرب المدينة موقع أثري يحتوي أنقاض بلدة قديمة تسمى حلبية وزلبية وهي امتداد لحضارة تدمر العريقة. ومن معالم المدينة أيضاً ما تحتويه من آثار كانت منذ حقبة زمنية طويلة أحد أهم الحضارات في الشرق وفي وقت مضى كانت دير الزور مركز مقاطعة عثمانية في القرن التاسع عشر. (وهي اليوم مركز زراعي هام في وادي الفرات).
والمعروف سورياً، أن الذين يحرّكهم التذوق، يتذكرون "البامية الديرية" التي هي من معالم المحافظة، كما "برج أيفل" لباريس والأهرامات لمصر، أما الذين يحرّكهم الذوق، فيتذكرون "نادية الديرية" نسبة الى كثرة تداول هذا الإسم الأنثوي في المحافظة، والذي بات رمزا لحبّ لا ينسى ولا يقهر.
هكذا إذن، من البامية الى نادية، تدور دير الزور بموقعها الجغرافي المتميز بين الأطايب، وبسبب عذوبة رمّانها وحلاوته، يطلق بعض الديريين على محافظتهم تسمية "بلاد ما بين النهدين" والمعنى بقلب الشاعر، فالذي سبق قطف الحبق، ووحده من حضر السوق.. باع واشترى، ومن ذاق رمان الدير لا يذهب للغير متى قام...، كما يقول شيوخ البلدة!
وهي اكتسبت من علاقة أهلها العامودية بالأرض وعشقهم للتراب، مخزونا من الحبّ والعاطفة والحنان والبراءة، ومن علاقة أهلها الأفقية، بالإرتباط العائلي والقبلي، بعضا من فورات الغضب وتوارث الحقد.. إنها طبيعة فلاحية بإمتياز، يدجنها حلو الكلام ويثيرها مرّه...
تقدر مساحة دير الزور بـ 33 ألف كم2، ويزيد عدد سكانها عن المليون، وتشتهر بالمحاصيل الزراعية الصناعية كالقمح والقطن، والسمسم، والخضار إضافة الى الثروة الحيوانية. و تمتاز أيضا بالمناخ المتوسطي الصحراوي، يخترق المحافظة نهر الفرات بفرعيه ويقسمها الى جزيرة نهرية عائمة وهي منطقة الحويقة وتمتاز بكثرة جسورها ولاسيما الجسر المعلق الذي اكتسب شهرة عالمية.
ويبدو الجسر المعلق، في تألقه وجماله، لؤلؤة معلقة في سماء المحافظة ليزيد في روعة مناظر الدير الخلابة، إلا أنه يشكل من ناحية ثانية، وبمعنى من المعاني وصمة في تاريخ سوريا "البعث"، إذ من المؤسف أن يكون الإستعمار الفرنسي فكّر ببناء الجسور لتمتين الرابط الإجتماعي والإقتصادي بين العوائل، بينما عجز الوحدويـين، عن مدّ جسر بين أبناء الأمة ...
* * *
تعاقبت على دير الزور الحضارات واختلف المؤرخون في أصل تسميتها، هل هي كما ذكرها ياقوت الحموي في معجم البلدان (دير الرمان) لكثرة الرمان فيها..أم هي (جديرته) أم(دير الحتليف)، أسماء كثيرة أطلقت في القديم على دير الزور والدير كما هو معروف مكان يتعبد به الرهبان أما الزور بفتح الزاي فتعني الصدر الواسع أي صدر النهر، وربما صدر سواه متى تشابه بالرمان، شكلا وطعما!... على أي حال، إنها دير الزور، الممتازة وحدها ب "طقطقة" حرف القاف الديرية، التي تنقل المستمع الى دنيا القسوة والجدّ والعمل، بعد مروره في حمص وحماه وحلب وحتى دمشق، وسماعه الى تمغيط الحروف وميوعـتها، التي تستثير الشهوة وتقذف بالمستمع فورا الى فراش المداعـبة...
دير الزور التي توسطت حضارة ما بين النهرين وحضارة الشام، وبين شبه الجزيرة العربية وأواسط آسيا ـ كانت هي صلة الوصل بين الشرق والغرب وملتقى الحضارات، التي يزهو بآثارها وادي الفرات. هي المدينة الأحدث نشأة من الأوابد الأثرية التي تحيط بها مثل (ماري ) والرحبة والعـشارة. وقد مرت بعهود كثيرة نذكر منها العهد العباسي، وهو عهد الازدهار العمراني والزراعي للمدينة وكان اسمها في هذا العهد (دير الرمان) حيث شقت الجداول والترع من الفرات والخابور. في العهد العثماني كانت مركزاً ومحطة مهمة وكانت دير الزور منطقة (قائمقامية) عهد بشؤونها الى عمر باشا قائمقام عسكرية حلب، وعُـيّن خليل بك ثاقبل الأورفلي قائمقام لدير الزور فأنشأ داراً للحكومة، وثكنة عسكرية ومستشفى استمر هذا العهد 54 سنة تعاقب فيها 29 حاكماً، أو متصرفاً. وقد سجل أهالي دير الزور وهم من العشائر العربية الأصيلة أروع ملاحم البطولة ضد الاستعمار العثماني.
* * *
أيضاً أيام الاستعمار الفرنسي قامت ثورات عربية لدحر الاستعمار ومنها ثورة (البوعـمر) أو البوخابور عام 1921 ـ وثورة العنابزة أوحمود الحمادي أيضاً ـ انتفاضة الكرية وهم ينتمون الى عشيرة العكيدات أولاد عم العنابزة ـ ثورة البوكمال عام .1932
زارت دير الزور شخصيات مهمة وشعراء وأدباء وسجلوا انطباعاتهم فيها نأخذ ما قاله الأب فردينان توتل وهو كاتب ومؤرخ فرنسي زار دير الزور عام 1887 وكتب العديد من المقالات التي تشيد بكرم وطيب وشجاعة أهل الدير وقد قال فيها:
".. إن دير الزور تعد حاضرة الفرات الأوسط، لها امتداد تاريخي يصل الى جذور الآراميين والآشوريين والبابليين، وللمدينة سور كبير يحميها من الغزو الذي تتعرض إليه وللسور باب من الغرب يسمى (باب الهوى) والآخر من الشرق، يحرسه حراس مسلحون ببنادق حربية حصلوا عليها من جيش ابراهيم باشا المصري الذي احتلها عام 1832م."..
وفي الحديث عن أهمية دير الزور الأثرية فحدّث ولا حرج، خاصة متى وصل الحديث الى مهد الإنسانية في حفريات آثار ماري التي تقع على بعد 11 كم شمال غربي البوكمال وهي تأسست في العصرالسومري، وخضعت للحكم الأكادي ثم سكنتها القبائل العمورية والتي أسست فيها مملكة ذاع صيتها، وامتد نفوذها السياسي وعلاقاتها التجارية مع بلاد الرافدين، ومدن البحر الأبيض المتوسط، وتعرضت للسيطرة البابلية، التي قادها الملك حمورابي. من أشهر معالمها قصر الملك (زمرليم) وهو من أروع قصور الشرق.
و يحتوي متحف دير الزور آثار وتقاليد المنطقة مثل آثار الصالحية( دورا أوروبوس), حلبية وزلبية, قلعة الرحبة, البصيرة (قرقيسيا), العشارة(تــرقا), بقرص, تل شيخ حمد (دور كاتليمو).
ديــر الزور بصـيغـة أخــري
على حوض نهر الفرات الخالد نشأت أقدم الحضارات الإنسانية التي جعـلت محافظة دير الزور تتألق بأقدم المنشآت العمرانية و تفخر بأهم مكتشفاتها الأثرية و تتفاخر بمنجزاتها الحضارية المعاصرة و تنتشر الحقول و البساتين و الحدائق و الغابات على امتداد ضفتي الفرات مما يجعل محافظة دير الزور كأجمل زمردة خضراء وسط الصحراء تبلغ مساحة المحافظة /31000/ كم2 و يزيد عدد سكانها عن نصف مليون نسمة يخترق نهر الفرات مدينة دير الزور و يتفرع إلى فرعين يضم بينهما الحويقة كجزيرة نهرية عائمة و جميلة بمبانيها المعمارية و نباتاتها الخضراء . و تقوم على ضفتي الفرات خمسة جسور أهمها الجسر الكبير المعلق الذي يقتصر فيه المرور على المشاة أما بقية الجسور فان الشاحنات و السيارات تعبرها بسهولة . تقوم مدينة دير الزور على تل اثر لا يزال محتفظا بأسراره و أخباره و آثاره و من أهم مبانيها القديمة : المآذنة العباسية و حولها المسجد و قد شهدت محافظة دير الزور اهتماما كبيرا و متميزا تجسد بتنفيذ العديد من المشاريع الحيوية العديدة و الجديدة و المفيدة أهمها :
- شق الطرق الدولية
- استثمار النفط وطنيا .
- تأسيس جامعة دير الزور
- تأسيس متحف دير الزور
- بناء فندق خمس نجوم
- تجميل المدينة بالحدائق و المنتزهات لتلبية المتطلبات المحلية و السياحية
- الاهتمام بالنشاطات التربوية و التعليمية و الثقافية و السياحية و الرياضية
المطاعــم
يوجد في دير الزور العديد من المنتزهات و المطاعم التي تقدم أشهى المأكولات و تمتاز بها عن باقي المحافظات و أهم المطاعم هي التي تقع على نهر الفرات و تدعى الجراد يق و هي على كافة المستويات و تناسب مختلف الأذواق
يوجد في دير الزور العديد من المنتزهات و المطاعم التي تقدم أشهى المأكولات و تمتاز بها عن باقي المحافظات و أهم المطاعم هي التي تقع على نهر الفرات و تدعى الجراد يق و هي على كافة المستويات و تناسب مختلف الأذواق
الفنادق
أهم الفنادق في دير الزور هو فندق فرات الشام و هو من الدرجة الدولية كما يوجد فنادق أخرى من مختلف الدرجات.
وبعد فان دير الزور نهر و جسر ... أما المدينة:
فهي التجمع السكني الوحيد في شرق سورية ويقودها بعدها عن العاصمة وقربها من منطقة يقدر لها أن تزدهر أكثر فأكثر إلى الزهو بأهميتها والاعتزاز بمكانتها وأما النهر فهو الفرات، الشريان الحيوي و ممر الحضارات. لقد أدى بناء السد وتشكيل بحيرة الأسد إلى تنظيم منسوبه مما يتيح التخطيط لمحاصيل جديدة وأما الجسر أو بالا حرى الجسور الخمسة فهي مبرر وجود دير الزور تاريخيا. فكم من جيش و فاتح و تاجر مروا من هنا عابرين هذا الممر الذي يرقى إلى ألاف السنين.
الأربعاء سبتمبر 14, 2011 9:03 am من طرف صقر العثمان
» اغاني عراقية قديمة
الخميس أبريل 14, 2011 2:28 pm من طرف كطنان
» قصة حب تبكي
الثلاثاء أبريل 12, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» بنت تغازل صديق اخوها
الثلاثاء أبريل 12, 2011 9:56 am من طرف كطنان
» بشرى لابناء المراشدة
السبت أبريل 09, 2011 12:54 pm من طرف كطنان
» شوفوا كرم العقيدات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» عاصفة البوكمال
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:02 pm من طرف كطنان
» قصص من علماء التشريح
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:31 am من طرف كطنان
» احذرن الصالونات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:22 am من طرف كطنان