عشيرة من أكبر عشائر سقي الفرات ومنطقة جنوب حلب ، هاجر أسلافهم من اليمن على إثر انـهيار سد مأرب الـمذكور في القرآن الكريم في قول الله تعإلى?فأرسلنا عليهمْ سَيْلَ العرِم( )?.
اعتنق أسلاف هذه العشيرة الدين الإسلامي منذ سنواته الأولى ، ثمّ انتقلت إلى العراق مع جيش الفتح العربي ، وشاركت في كلّ المعارك ضدّ الإمبراطوريّة الفارسيّة بقيادة زعيمها " عمرو بن معد يكرب " الذي ارتدّ عن الإسلام في عهد " أبي بكر الصدّيق " رضي الله عنه ، ثمّ رجع وحسُنَ إسلامه وشهد اليرموك ، وأبلى بلاءً حسناً يوم القادسيّة ، وكان فارساً بطلاً ضخماً عظيماً( ) توفّي سنة (50 هـ)( ) .
وحملت هذه العشيـرة في ذلك الوقت لقب " زُبيد "( ) ، وزُبيد وادٍ في اليمن فيه مدينة غلب عليها اسم الوادي فلا تُعرف إلا به ، وكـان يقيم فيها أكبـر تـجمّع قبلي يعـود في أصـوله إلى " قحطان " ، ومنها قبيلة زُبيد التي بعد أن تناسلت وتكاثرت انقسمت إلى عدّة عشائر منها عشيرة " البو شعبان " .
وممّا يرويه المعمّرون أنّ هذه القبيلة بعد نزوحها من اليمن استقرّت في منطقة تيماء ، وحفرت بئراً هناك أسمتْه " هدّاج " لغزارته ، وراح يضرب به المثل في الكرم ، ثمّ ارتحلت إلى منطقة الأهوار ومـارست الزراعة ، وفتحت أقنية متعدّدة في منطقة تسمّى " دورين " ، ومن الأمـثال التي شـاعت يومذاك : ( من لم يكن له ساقية في دورين ليس من زُبيد حميَر ) .
وهناك عدّة روايات شفويّة غير موثّقة يتناقلها البو شعبان عن أسباب تواجدهم في المناطق التي يسكنونها نقلها عنهم الأب هنري شارل في كتابه " العشائر الغنّامة في الفرات الأوسط " ، والأستاذ محمد عبد الحميد الحمد في كتابه " عشائر الرقّة والجزيرة " .
ثمّ استقرّت هذه العشيرة في منطقة الجزيرة بين نهري دجلة والفرات ، وتحديداً بين بغداد وسامرّاء والموصل وتكريت .
وفي بداية القرن الثاني عشر للهجرة عُرِفَت عشيرة البو شعبان التي انتقلت إلى الجزيرة السوريّة طلباً للكلأ ، أو لأسباب قهريّة على رأسها الحروب القبليّة في الجزيرة العربيّة ، إذ انتقلت تأثيراتها إلى مناطق التواجد القبلي في كل من سورية والعراق .
يقول أوبنهايم : " لا بدّ من القول إنّ وجود " البو شعبان " يعود إلى القرن السابع عشر ، والاعتقاد بأنّهم كانوا جزءاً من أولئك الزبيد الذين تذكر المراجع العربيّة وجودهم على الفرات في القرنين الرابع والخامس عشر الميلاديّين ، وتقول إنّهم سكنوا دائرة الرحبة تحت الدير ، وانتشر أخلافهم الـمحتملون من بني سَمِك حتى عانة ، ثمّ صعوداً مع تيّار النهر إلى الرقّة وعلى ضفاف البلّيخ ، ويعتبرون ميّالين إلى الحرب ومسلّحين أحسن تسليح "( ) .
ويضيف أوبنهايم : " تقلّصت منطقة انـتشار البو شعبان تقلّصاً كبيراً مع هجرات البدو الحديثة ، فقد فقدوا وادي الفرات تـحت الدير في القرن السابع عشر لصـالح الجبور والعبيد ، وأخذت العقيدات منهم في القرن الثامن عشر المنطقة الواقعة بين تبني ودير ..."( ) .
وهذه الهجرة لقبيلتي شمّر وعنـزة كـان لها تأثيراً كبيراً على الديمغرافيّة السكّانيّة في شمال العراق والجزيرة السوريّة وذلك بحسب ما يذكر المعمّرون من هذه العشائر ، فاستوطنت عشيرة البو شعبان ضمن المنطقة المحدّدة على ضفاف الفرات من التبني شرقاً وحتّى مسكنة غرباً .
وذكرت الرحّالة البريطانيّة " الليدي آن بلنت " في كتابها (قبائل بدو الفرات) :
( تعرّج الوادي أمامنا وشكّل مرجاً مستوياً كلل باللون الأخضر الزمرّدي وتناثرت فوقه قطعان الأغنام التي قدّرت بعشرين قطيعاً ، وتعداد القطيع الواحد ألف رأس تقريباً ، إنّها تعود لقبيلة " الولدة " من القبائل العربيّة النبيلة المزدهرة في هذه المنطقة ) .
وتتابع الليدي بلنت : ( تجوّلنا في المكان فلم نجد غير حصنٍ صغير يدعى " مسكنة " وبعض الأبنية التي شُيّدت لحمايته ، وفوجئنا أنّ هذا المكان لم يكن معلّماً على الخريطة التي نحملها ، لا تزال المنطقة مهجورة بسبب الحرب ، وبذلك تجوّلنا بين دورها وأكواخها فلم نجد مكاناً يصلح أن نقيم بداخله فقرّرنا النوم في العراء )( ) .
وتتابع بلنت : ( وما أن مالت الشمس إلى المغيب حتّى وصلنا إلى مساكن للولْدة نصبت على حافّة غابة الطرفاء ، وبقربهم خمسة وعشرون جنديّاً قد حلّوا ضيوفاً على العرب ، طُلِبَ منّا أن نترجّل ونقبل ضيافة قائد المفرزة العسكريّة بدلاً من ضيافة شيخ قبيلة الولدة الذي توارى عن الأنظار بسبب خلافٍ بينه وبين الضابط )( ) .
والواضح من خلال كلام الليدي بلنت أنّ عشيرة الولدة المتفرّعة عن عشيرة البو شعبان كانت تقيم في المنطقة الواقعة من غرب مسكنة وحتّى نهر الفرات بالقرب من قرية الحمام ، وفي هذا تقول الليدي بلنت : ( وجدنا قرب الحمّام مساكن العفادلة ، والعفادلة قوم شجعان من قبيلة مغمورة اشتهروا في المنطقة باصطياد السباع ... لا يملك العفادلة خياماً بدويّة ، ولكنّهم يبنون الأكواخ من أغصان الطرفاء )( ) .
وتتابع الليدي رحلتها على ضفاف الفرات وتقول بعد أن تجاوزت الرقّة : ( وفي منعطفات تلك المنحدرات على طريق صغيرة تتّجه نحو النهر ، وجدنا مساكن السبخة قربها قطـعان الحملان في مكـان دائري تحجبه التـلال عن الريح أشبه بوعاء أخضر من السبانخ )( ) .
والمتتبع لرحلة الليدي بلنت , وأثناء مرورها بمنطقة سقي الفرات , يرى أنّها صادفت بدءاً من مسكنة عشيرة الولدة وبعدها عشيرة العفادلة ثمّ عشيرة السبخة .
وهذه العشائر الثلاثة تنتمي إلى عشيرة البو شعبان , ولم تزل هذه المنطقة الممتدة بين مسكنة غرباً والتبني شرقاً وعلى ضفـاف الفرات مواطن استقرار عشيرة البو شعبان , وتوسعت مناطقهم شمالاً في هذه المنطقة حتى بلدة الخفسة ، وجنوباً تصل نجعتهم إلى قلب الصحراء السوريّة ...
من كتاب : قبائل بادية حلب وحماة , لمؤلفه تركي العيسى المصطفى
والصحيح ان البوشعبان من زبيد مذحج
حمير رأس العرب ونابها
ومذحج هامتها وغلصمتها
والأزد كاهلها وجمجمتها
وهمدان غاربها وذروتها
)
(البوشعبان:
" شعبان: عشيرة كبيرة ، تعرف بأبي شعبان ،ذات فروع عديدة تنتسب إلى جدها الأعلى شعبان الذي هو الجد الخامس عشر لراكان بن سوعان العليو شيخ فرع السبخة منهم. وعن نسب شعبان فهوشعبان ابن معروف بن عبيد بن جبر بن مكتوم بن لهيب بن صهيب بن عمران بن كرم بن عكرمة بن عمر بن عبدالله بن عمر بن عكرمة بن عمرو بن معد يكرب الزبيدي الصحابي الجليل الملقب بأبي ثور أحد فرسان العرب المغاوير الذي أدرك الإسلام وشهد القادسية واستشهد بنهاوند زمن عمر رضي الله عنه ،وله حوادث جمه في العراق)
(و أعقاب شعبان هم: محمد و سبيع وهيازع ومفيلح ومعروف ، وأن من (محمد) جاء فرع العفادلة وشيخهم محمد فيصل المحمد البشير الهويدي. ومن (سبيع) جاء فرع السبخة وشيخهم أنور بن راكان بن عليو. ومن (هيازع) جاء فرع الولدة وشيخهم محمد الفرج السلامة الدندل .. ومن (مفيلح) جاء فرع البوعساف والرئاسة فيهم لخلف الحسان . ومن (معروف) جاء فرع الأبي جراده والأبي حميدي " -من كتاب وصفي زكريا (عشائر الشام) كما ذكر منقول من عشائر الشام لوصفي زكريا
وجزاكم الله كل خير
(إنما المؤمنون إخوة) صدق الله العظيم **تـعـريب » شبكة قبائل البوشعبان
للمزيد من مواضيعي
اعتنق أسلاف هذه العشيرة الدين الإسلامي منذ سنواته الأولى ، ثمّ انتقلت إلى العراق مع جيش الفتح العربي ، وشاركت في كلّ المعارك ضدّ الإمبراطوريّة الفارسيّة بقيادة زعيمها " عمرو بن معد يكرب " الذي ارتدّ عن الإسلام في عهد " أبي بكر الصدّيق " رضي الله عنه ، ثمّ رجع وحسُنَ إسلامه وشهد اليرموك ، وأبلى بلاءً حسناً يوم القادسيّة ، وكان فارساً بطلاً ضخماً عظيماً( ) توفّي سنة (50 هـ)( ) .
وحملت هذه العشيـرة في ذلك الوقت لقب " زُبيد "( ) ، وزُبيد وادٍ في اليمن فيه مدينة غلب عليها اسم الوادي فلا تُعرف إلا به ، وكـان يقيم فيها أكبـر تـجمّع قبلي يعـود في أصـوله إلى " قحطان " ، ومنها قبيلة زُبيد التي بعد أن تناسلت وتكاثرت انقسمت إلى عدّة عشائر منها عشيرة " البو شعبان " .
وممّا يرويه المعمّرون أنّ هذه القبيلة بعد نزوحها من اليمن استقرّت في منطقة تيماء ، وحفرت بئراً هناك أسمتْه " هدّاج " لغزارته ، وراح يضرب به المثل في الكرم ، ثمّ ارتحلت إلى منطقة الأهوار ومـارست الزراعة ، وفتحت أقنية متعدّدة في منطقة تسمّى " دورين " ، ومن الأمـثال التي شـاعت يومذاك : ( من لم يكن له ساقية في دورين ليس من زُبيد حميَر ) .
وهناك عدّة روايات شفويّة غير موثّقة يتناقلها البو شعبان عن أسباب تواجدهم في المناطق التي يسكنونها نقلها عنهم الأب هنري شارل في كتابه " العشائر الغنّامة في الفرات الأوسط " ، والأستاذ محمد عبد الحميد الحمد في كتابه " عشائر الرقّة والجزيرة " .
ثمّ استقرّت هذه العشيرة في منطقة الجزيرة بين نهري دجلة والفرات ، وتحديداً بين بغداد وسامرّاء والموصل وتكريت .
وفي بداية القرن الثاني عشر للهجرة عُرِفَت عشيرة البو شعبان التي انتقلت إلى الجزيرة السوريّة طلباً للكلأ ، أو لأسباب قهريّة على رأسها الحروب القبليّة في الجزيرة العربيّة ، إذ انتقلت تأثيراتها إلى مناطق التواجد القبلي في كل من سورية والعراق .
يقول أوبنهايم : " لا بدّ من القول إنّ وجود " البو شعبان " يعود إلى القرن السابع عشر ، والاعتقاد بأنّهم كانوا جزءاً من أولئك الزبيد الذين تذكر المراجع العربيّة وجودهم على الفرات في القرنين الرابع والخامس عشر الميلاديّين ، وتقول إنّهم سكنوا دائرة الرحبة تحت الدير ، وانتشر أخلافهم الـمحتملون من بني سَمِك حتى عانة ، ثمّ صعوداً مع تيّار النهر إلى الرقّة وعلى ضفاف البلّيخ ، ويعتبرون ميّالين إلى الحرب ومسلّحين أحسن تسليح "( ) .
ويضيف أوبنهايم : " تقلّصت منطقة انـتشار البو شعبان تقلّصاً كبيراً مع هجرات البدو الحديثة ، فقد فقدوا وادي الفرات تـحت الدير في القرن السابع عشر لصـالح الجبور والعبيد ، وأخذت العقيدات منهم في القرن الثامن عشر المنطقة الواقعة بين تبني ودير ..."( ) .
وهذه الهجرة لقبيلتي شمّر وعنـزة كـان لها تأثيراً كبيراً على الديمغرافيّة السكّانيّة في شمال العراق والجزيرة السوريّة وذلك بحسب ما يذكر المعمّرون من هذه العشائر ، فاستوطنت عشيرة البو شعبان ضمن المنطقة المحدّدة على ضفاف الفرات من التبني شرقاً وحتّى مسكنة غرباً .
وذكرت الرحّالة البريطانيّة " الليدي آن بلنت " في كتابها (قبائل بدو الفرات) :
( تعرّج الوادي أمامنا وشكّل مرجاً مستوياً كلل باللون الأخضر الزمرّدي وتناثرت فوقه قطعان الأغنام التي قدّرت بعشرين قطيعاً ، وتعداد القطيع الواحد ألف رأس تقريباً ، إنّها تعود لقبيلة " الولدة " من القبائل العربيّة النبيلة المزدهرة في هذه المنطقة ) .
وتتابع الليدي بلنت : ( تجوّلنا في المكان فلم نجد غير حصنٍ صغير يدعى " مسكنة " وبعض الأبنية التي شُيّدت لحمايته ، وفوجئنا أنّ هذا المكان لم يكن معلّماً على الخريطة التي نحملها ، لا تزال المنطقة مهجورة بسبب الحرب ، وبذلك تجوّلنا بين دورها وأكواخها فلم نجد مكاناً يصلح أن نقيم بداخله فقرّرنا النوم في العراء )( ) .
وتتابع بلنت : ( وما أن مالت الشمس إلى المغيب حتّى وصلنا إلى مساكن للولْدة نصبت على حافّة غابة الطرفاء ، وبقربهم خمسة وعشرون جنديّاً قد حلّوا ضيوفاً على العرب ، طُلِبَ منّا أن نترجّل ونقبل ضيافة قائد المفرزة العسكريّة بدلاً من ضيافة شيخ قبيلة الولدة الذي توارى عن الأنظار بسبب خلافٍ بينه وبين الضابط )( ) .
والواضح من خلال كلام الليدي بلنت أنّ عشيرة الولدة المتفرّعة عن عشيرة البو شعبان كانت تقيم في المنطقة الواقعة من غرب مسكنة وحتّى نهر الفرات بالقرب من قرية الحمام ، وفي هذا تقول الليدي بلنت : ( وجدنا قرب الحمّام مساكن العفادلة ، والعفادلة قوم شجعان من قبيلة مغمورة اشتهروا في المنطقة باصطياد السباع ... لا يملك العفادلة خياماً بدويّة ، ولكنّهم يبنون الأكواخ من أغصان الطرفاء )( ) .
وتتابع الليدي رحلتها على ضفاف الفرات وتقول بعد أن تجاوزت الرقّة : ( وفي منعطفات تلك المنحدرات على طريق صغيرة تتّجه نحو النهر ، وجدنا مساكن السبخة قربها قطـعان الحملان في مكـان دائري تحجبه التـلال عن الريح أشبه بوعاء أخضر من السبانخ )( ) .
والمتتبع لرحلة الليدي بلنت , وأثناء مرورها بمنطقة سقي الفرات , يرى أنّها صادفت بدءاً من مسكنة عشيرة الولدة وبعدها عشيرة العفادلة ثمّ عشيرة السبخة .
وهذه العشائر الثلاثة تنتمي إلى عشيرة البو شعبان , ولم تزل هذه المنطقة الممتدة بين مسكنة غرباً والتبني شرقاً وعلى ضفـاف الفرات مواطن استقرار عشيرة البو شعبان , وتوسعت مناطقهم شمالاً في هذه المنطقة حتى بلدة الخفسة ، وجنوباً تصل نجعتهم إلى قلب الصحراء السوريّة ...
من كتاب : قبائل بادية حلب وحماة , لمؤلفه تركي العيسى المصطفى
والصحيح ان البوشعبان من زبيد مذحج
حمير رأس العرب ونابها
ومذحج هامتها وغلصمتها
والأزد كاهلها وجمجمتها
وهمدان غاربها وذروتها
)
(البوشعبان:
" شعبان: عشيرة كبيرة ، تعرف بأبي شعبان ،ذات فروع عديدة تنتسب إلى جدها الأعلى شعبان الذي هو الجد الخامس عشر لراكان بن سوعان العليو شيخ فرع السبخة منهم. وعن نسب شعبان فهوشعبان ابن معروف بن عبيد بن جبر بن مكتوم بن لهيب بن صهيب بن عمران بن كرم بن عكرمة بن عمر بن عبدالله بن عمر بن عكرمة بن عمرو بن معد يكرب الزبيدي الصحابي الجليل الملقب بأبي ثور أحد فرسان العرب المغاوير الذي أدرك الإسلام وشهد القادسية واستشهد بنهاوند زمن عمر رضي الله عنه ،وله حوادث جمه في العراق)
(و أعقاب شعبان هم: محمد و سبيع وهيازع ومفيلح ومعروف ، وأن من (محمد) جاء فرع العفادلة وشيخهم محمد فيصل المحمد البشير الهويدي. ومن (سبيع) جاء فرع السبخة وشيخهم أنور بن راكان بن عليو. ومن (هيازع) جاء فرع الولدة وشيخهم محمد الفرج السلامة الدندل .. ومن (مفيلح) جاء فرع البوعساف والرئاسة فيهم لخلف الحسان . ومن (معروف) جاء فرع الأبي جراده والأبي حميدي " -من كتاب وصفي زكريا (عشائر الشام) كما ذكر منقول من عشائر الشام لوصفي زكريا
وجزاكم الله كل خير
(إنما المؤمنون إخوة) صدق الله العظيم **تـعـريب » شبكة قبائل البوشعبان
للمزيد من مواضيعي
الأربعاء سبتمبر 14, 2011 9:03 am من طرف صقر العثمان
» اغاني عراقية قديمة
الخميس أبريل 14, 2011 2:28 pm من طرف كطنان
» قصة حب تبكي
الثلاثاء أبريل 12, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» بنت تغازل صديق اخوها
الثلاثاء أبريل 12, 2011 9:56 am من طرف كطنان
» بشرى لابناء المراشدة
السبت أبريل 09, 2011 12:54 pm من طرف كطنان
» شوفوا كرم العقيدات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» عاصفة البوكمال
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:02 pm من طرف كطنان
» قصص من علماء التشريح
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:31 am من طرف كطنان
» احذرن الصالونات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:22 am من طرف كطنان