العقيدات
الموقع:
العقيدات: من قبائل زبيد الحاضرة على الفرات وديارهم على الضفة الغربية من نهر الفرات قرب دير الزور من قرية البوطية شمالاً إلى مدينة البوكمال جنوباً بمسافة تقدر بـ 165 كم وعلى الضفة الشرقية من قرية جديدة حتى جبل الباغور مقابل البوكمال جنوباً بمسافة 110 كم ويتواجدون على الخابور من تل حسن وحمد شمالاً حتى البصيرة جنوباً.
والذي جاء بهم إلى الفرات هو علي السالم بن صهيب بن مهيب بن عبد الله بن جحش بن عبد الله بن عاصم بن ثور بن عمرو بن معد يكرب بن ربيعة بن عبد الله بن عصم بن عمرو بن منبه بن زبيد الأصغر.
أقسام العقيدات:
العقيدات ممن يقطنون سوريا بشكل عام
البوكمال وهم المراشدة والحسون والدميم والمريح والدليج
البوكامل وهم الظاهر والعلي والبكير والبوعزالدين والشويط والشعيطات
الثلث وهم البوحسن والقرعان والبورحمة
البو سرايا
البوحردان
العيسى أو ولد الشيخ عيسى
الحمد ومنهم الطلاع و الشهاب الحمد
البو خابور
الكرابلة
الدغامشة في حماة
البكر على ضفاف العاصي
الحسن والحسين في الشميطية
الهرموش غرب نهر العاصي
الدعيجل ومنهم المشالبة والضالع
الشهابات في صور
البو عجيل في قنسرين
العساف في حمص
البو محمد
الحليل
الحليحل
الحموري في حمص
العقيدات ممن يقطنون العراق بشكل عام
البو سويلم
الجحيش
الظريفات
الجرابعة
الجملان
الظواهر
البو علي
البو عيلان
البو فرج
البو شميطات
البو حمزة
البو دلو
البو حمودي
البو دالي
البو اسماعيل
أما قبل ذلك فقد كانوا يقطنون منطقة حائل في نجد حيث: بقعا، عقدة، عوجا، سلمى. وقد ذكر ذلك في تراثهم، والمثل الشعبي العقيدي المعروف "يا زبيدي وماله ببقعا دار" وهي تقال لأي شخص لا يعرف اسمه، ومعناه أن الذي ليس له ببقعا حائل دار فهو ليس من الزبيد. وكذلك المثل العقيدي الشهير "جابها من عوجا لسلمى" ويضرب المثل لمن يكثر من الشرح والتفصيل في موضوع معين فلا يترك شئ إلا قاله ومعروف أن عوجا وسلمى جبلين من جبال حائل.
سبب التسمية:
وتسمى العقيدات بهذ الاسم نسبة الى عقدة وهي منطقة في حائل ذات ماء وشجر وبساتين وقد سكنها قدماء الزبيد في منطقة حائل من نجد.
ذكرهم في الكتب:
في كتاب (جامع أنساب العرب) لسلطان السرحاني: (العقيدات من عشائر بادية الشام القديمة، وتعود في الأصل إلى عشيرة زبيد القحطانية. وهي ذات سلطة ونفوذ في أنحاء دير الزور إحدى محافظات الجمهورية العربية السورية ولها أيام معدودة ما بينها وبين شمر والجبور والدليم والعمارات والفدعان والموالي. وهي ذات صيت وساعدت في طرد الفرنسيين من بلاد سورية، كذلك ساهمت في الحروب ضد الأتراك أثناء إعلان الحرب عليهم من قبل الشريف حسين أمير مكة.
ذكرهم الشيخ البسام في كتاب الدرر المفاخر وقال: (ومنهم ـ من عشائر العرب ـ العقيدات بجانب الشامية، القول فيهم أنهم ذهاب المحن، وأرباب المنن، وبدر الليل وإن جن. عوائدهم جميلة وفوائدهم جليلة، سقمانهم ألفان ، وخيالتهم ألف).
النخوة وصيحة الحرب:
يتصايح العقيدات للتناصر في المعركة (أبرز). وهم ينتخون إلى اليوم بنخوتهم الشهيرة "عيال الأبرز" نسبة إلى برزان في حائل.
ومن السير المعروفة أن الأمير بهيج بن ذبيان بقي في عقدة في حائل ومعه قلة من زبيد في وقت هاجر معظم الزبيد إلى منطقة الفرات الأوسط وبادية الشام وعندما أدرك أن المعادلة خاسرة لغياب أعمامه وقبيلته في الشمال أنشد وهو يغادر إليهم:
يقول بهيج بن ذبيان مثايل
وحزنه على الأملاك قادي الشلايل
جلونا عن ديارنا العذبات شمر
قراح وبرد ماء يداوي الغلايل
نحينا رقاب الفود عنهم وغربنا
وعيون الزبيديات لنجد مايل
ليا صار ما عدل يعادل عديله
ما ينقعد بالدار والشيل مايل
وليا صار ما حق الفتى بذراعه
هيبت يا حق يجي بالدخايل
صبار على البعد بسوء فعلهم
وبالنسب ما يوجد لهم بالقبايل
لئام لو حججتهم كعبة الرضا
يجازونك عنها بالبايرات الفسايل
ويقول شاعر شمر :
قبلك بهيج الحدروه السناعيس من عقدة ما يتحدر قناها
ومن السير الشعبية المعروفة لدى العقيدات سيرة الحنية وهي من أسباب نزوح الزبيد إلى الفرات حيث أن جبرين من الزبيد قد تخاصم مع بعض من بني عمه في نجد، حيث كان لديه بنات وليس عنده ولد وعند ذاك رحل إلى الفرات سرّا وهناك وجد المرّة من طئ وفي بعض الروايات قيس وعاش معزز مكرم إلا أن طلب أميرهم يد ابنته موزة فرفض ..وقرر الرحيل سرّا فلما أصبح الصباح لم يجدوه فانطلق الفرسان يتبعون الأثر حتى أدركوه في حمّاد بادية الشام يعود في ظعينته إلى نجد، حاوروه وطلبوا منه العودة إلا أنه رفض وأخذ يقاتلهم حتى قتل منهم أكثر من خمسة عشر رجلا ثم أحاطوا به وقتلوه وعادوا بالبنات وأمّهن وبعد أسبوع كرّر أمير قيس طلبه الزواج من موزة بنت جبرين فأخذت كبرى البنات تعهدهم وتقول ليس من المعقول أن يقام العرس ووالدنا قد قتل أمهلونا شهرين ولديها ناقة تدعى الحنية كانت تحن دوماً إلى حوارها في نجد فقامت موزة بنت جبرين فقصت قرونها ووضعت الجدائل في شملة الحنية وأطلقت الناقة ليلاً ، فانطلقت وهي تسابق الريح نحو الجنوب ولما وصلت الزبيد في حائل ، همَّ بها حوارها ، فقطع الشملة ، فسقطت جدائل موزة ، فتصايح الزبيد ، وجردوا حمله إلى الفرات ، فتحاربوا مع المرّة حتى خلصوا البنات ، واستقروا في الفرات منذ ذلك التاريخ ، وفي هذا قال الشاعر الزبيدي:
حنا رجال سابقة بضرب الركاد
يوم إنها عامرة بدقة الحنية
العرضة:
عرضة العقيدات تسمى الهوسة وهي مماثلة للحدرة الأردنية والعرضة النجدية ولكن أداءها يختلف ولا تقام إلا في المناسبات العامة وبخاصة بعد العودة من الحرب حيث يجتمع المحاربين ويشكلون حلقة كبيرة والسلاح في أيديهم ويقف في الوسط شاعر يقول الشعر فيردد لازمته كل من يشهد العرضة وهم يلّوحون ويرمون السلاح في الهواء ثم يلتقطونه. ومن الهوسات المعروفة أيام الحرب مع الإنجليز حيث كانت بنادقهم يونانية فيقولون:
ثم بدل لي اليونانية
وحاسبني بعشرة سوارية
كلهم لباسة فينية
ومعهم سيكي واحد أسمر
ربعي دوم يزيحون الشر
والفينية هي عمرة الرأس أو القبعة لضباط الإنجليز
وقد قاوم العقيدات الاحتلال الإنجليزي وتغلبوا عليهم في شهر ديسمبر من عام 1919 م حيث ترك الإنجليز كامل منطقة الفرات الأوسط بسبب حرب العصابات المنظمة التي كانوا يقومون بها ضد الإنجليز وهذه السنة كانت تسمى سنة الدان بسبب كثرة القصف المدفعي وقصف الطيران وقد قاد شيوخ العقيدات المعركة بمهارة فأسقطوا العديد من الطائرات الإنجليزية وغنموا أسلحة كثيرة ولا تزال شواهد قبور الإنجليز موجودة إلى الآن في المنطقة وكان يقود الخيالة السيخ و الإنجليز ضابط يسمى ليتشمان وقد لقب بنجيمان نسبة إلى حصانه الأبيض حيث قتل في ثورة العشرين ومما قيل في ذلك قول الشيخ رجا الدندل:
لعيون قرم يخب الردان
ناخذ على الخيل مرقادي
ويوم الموازر لهن دخان
راحت على قوم حمادي
قبلك لعبنا على نجيمان
الطوع الهند وا كرادي
ولعيون من وازن الجتبان
حنا ستر غض النهادي
هذا ولكم مني جزيل الشكر والاحترام
الموقع:
العقيدات: من قبائل زبيد الحاضرة على الفرات وديارهم على الضفة الغربية من نهر الفرات قرب دير الزور من قرية البوطية شمالاً إلى مدينة البوكمال جنوباً بمسافة تقدر بـ 165 كم وعلى الضفة الشرقية من قرية جديدة حتى جبل الباغور مقابل البوكمال جنوباً بمسافة 110 كم ويتواجدون على الخابور من تل حسن وحمد شمالاً حتى البصيرة جنوباً.
والذي جاء بهم إلى الفرات هو علي السالم بن صهيب بن مهيب بن عبد الله بن جحش بن عبد الله بن عاصم بن ثور بن عمرو بن معد يكرب بن ربيعة بن عبد الله بن عصم بن عمرو بن منبه بن زبيد الأصغر.
أقسام العقيدات:
العقيدات ممن يقطنون سوريا بشكل عام
البوكمال وهم المراشدة والحسون والدميم والمريح والدليج
البوكامل وهم الظاهر والعلي والبكير والبوعزالدين والشويط والشعيطات
الثلث وهم البوحسن والقرعان والبورحمة
البو سرايا
البوحردان
العيسى أو ولد الشيخ عيسى
الحمد ومنهم الطلاع و الشهاب الحمد
البو خابور
الكرابلة
الدغامشة في حماة
البكر على ضفاف العاصي
الحسن والحسين في الشميطية
الهرموش غرب نهر العاصي
الدعيجل ومنهم المشالبة والضالع
الشهابات في صور
البو عجيل في قنسرين
العساف في حمص
البو محمد
الحليل
الحليحل
الحموري في حمص
العقيدات ممن يقطنون العراق بشكل عام
البو سويلم
الجحيش
الظريفات
الجرابعة
الجملان
الظواهر
البو علي
البو عيلان
البو فرج
البو شميطات
البو حمزة
البو دلو
البو حمودي
البو دالي
البو اسماعيل
أما قبل ذلك فقد كانوا يقطنون منطقة حائل في نجد حيث: بقعا، عقدة، عوجا، سلمى. وقد ذكر ذلك في تراثهم، والمثل الشعبي العقيدي المعروف "يا زبيدي وماله ببقعا دار" وهي تقال لأي شخص لا يعرف اسمه، ومعناه أن الذي ليس له ببقعا حائل دار فهو ليس من الزبيد. وكذلك المثل العقيدي الشهير "جابها من عوجا لسلمى" ويضرب المثل لمن يكثر من الشرح والتفصيل في موضوع معين فلا يترك شئ إلا قاله ومعروف أن عوجا وسلمى جبلين من جبال حائل.
سبب التسمية:
وتسمى العقيدات بهذ الاسم نسبة الى عقدة وهي منطقة في حائل ذات ماء وشجر وبساتين وقد سكنها قدماء الزبيد في منطقة حائل من نجد.
ذكرهم في الكتب:
في كتاب (جامع أنساب العرب) لسلطان السرحاني: (العقيدات من عشائر بادية الشام القديمة، وتعود في الأصل إلى عشيرة زبيد القحطانية. وهي ذات سلطة ونفوذ في أنحاء دير الزور إحدى محافظات الجمهورية العربية السورية ولها أيام معدودة ما بينها وبين شمر والجبور والدليم والعمارات والفدعان والموالي. وهي ذات صيت وساعدت في طرد الفرنسيين من بلاد سورية، كذلك ساهمت في الحروب ضد الأتراك أثناء إعلان الحرب عليهم من قبل الشريف حسين أمير مكة.
ذكرهم الشيخ البسام في كتاب الدرر المفاخر وقال: (ومنهم ـ من عشائر العرب ـ العقيدات بجانب الشامية، القول فيهم أنهم ذهاب المحن، وأرباب المنن، وبدر الليل وإن جن. عوائدهم جميلة وفوائدهم جليلة، سقمانهم ألفان ، وخيالتهم ألف).
النخوة وصيحة الحرب:
يتصايح العقيدات للتناصر في المعركة (أبرز). وهم ينتخون إلى اليوم بنخوتهم الشهيرة "عيال الأبرز" نسبة إلى برزان في حائل.
ومن السير المعروفة أن الأمير بهيج بن ذبيان بقي في عقدة في حائل ومعه قلة من زبيد في وقت هاجر معظم الزبيد إلى منطقة الفرات الأوسط وبادية الشام وعندما أدرك أن المعادلة خاسرة لغياب أعمامه وقبيلته في الشمال أنشد وهو يغادر إليهم:
يقول بهيج بن ذبيان مثايل
وحزنه على الأملاك قادي الشلايل
جلونا عن ديارنا العذبات شمر
قراح وبرد ماء يداوي الغلايل
نحينا رقاب الفود عنهم وغربنا
وعيون الزبيديات لنجد مايل
ليا صار ما عدل يعادل عديله
ما ينقعد بالدار والشيل مايل
وليا صار ما حق الفتى بذراعه
هيبت يا حق يجي بالدخايل
صبار على البعد بسوء فعلهم
وبالنسب ما يوجد لهم بالقبايل
لئام لو حججتهم كعبة الرضا
يجازونك عنها بالبايرات الفسايل
ويقول شاعر شمر :
قبلك بهيج الحدروه السناعيس من عقدة ما يتحدر قناها
ومن السير الشعبية المعروفة لدى العقيدات سيرة الحنية وهي من أسباب نزوح الزبيد إلى الفرات حيث أن جبرين من الزبيد قد تخاصم مع بعض من بني عمه في نجد، حيث كان لديه بنات وليس عنده ولد وعند ذاك رحل إلى الفرات سرّا وهناك وجد المرّة من طئ وفي بعض الروايات قيس وعاش معزز مكرم إلا أن طلب أميرهم يد ابنته موزة فرفض ..وقرر الرحيل سرّا فلما أصبح الصباح لم يجدوه فانطلق الفرسان يتبعون الأثر حتى أدركوه في حمّاد بادية الشام يعود في ظعينته إلى نجد، حاوروه وطلبوا منه العودة إلا أنه رفض وأخذ يقاتلهم حتى قتل منهم أكثر من خمسة عشر رجلا ثم أحاطوا به وقتلوه وعادوا بالبنات وأمّهن وبعد أسبوع كرّر أمير قيس طلبه الزواج من موزة بنت جبرين فأخذت كبرى البنات تعهدهم وتقول ليس من المعقول أن يقام العرس ووالدنا قد قتل أمهلونا شهرين ولديها ناقة تدعى الحنية كانت تحن دوماً إلى حوارها في نجد فقامت موزة بنت جبرين فقصت قرونها ووضعت الجدائل في شملة الحنية وأطلقت الناقة ليلاً ، فانطلقت وهي تسابق الريح نحو الجنوب ولما وصلت الزبيد في حائل ، همَّ بها حوارها ، فقطع الشملة ، فسقطت جدائل موزة ، فتصايح الزبيد ، وجردوا حمله إلى الفرات ، فتحاربوا مع المرّة حتى خلصوا البنات ، واستقروا في الفرات منذ ذلك التاريخ ، وفي هذا قال الشاعر الزبيدي:
حنا رجال سابقة بضرب الركاد
يوم إنها عامرة بدقة الحنية
العرضة:
عرضة العقيدات تسمى الهوسة وهي مماثلة للحدرة الأردنية والعرضة النجدية ولكن أداءها يختلف ولا تقام إلا في المناسبات العامة وبخاصة بعد العودة من الحرب حيث يجتمع المحاربين ويشكلون حلقة كبيرة والسلاح في أيديهم ويقف في الوسط شاعر يقول الشعر فيردد لازمته كل من يشهد العرضة وهم يلّوحون ويرمون السلاح في الهواء ثم يلتقطونه. ومن الهوسات المعروفة أيام الحرب مع الإنجليز حيث كانت بنادقهم يونانية فيقولون:
ثم بدل لي اليونانية
وحاسبني بعشرة سوارية
كلهم لباسة فينية
ومعهم سيكي واحد أسمر
ربعي دوم يزيحون الشر
والفينية هي عمرة الرأس أو القبعة لضباط الإنجليز
وقد قاوم العقيدات الاحتلال الإنجليزي وتغلبوا عليهم في شهر ديسمبر من عام 1919 م حيث ترك الإنجليز كامل منطقة الفرات الأوسط بسبب حرب العصابات المنظمة التي كانوا يقومون بها ضد الإنجليز وهذه السنة كانت تسمى سنة الدان بسبب كثرة القصف المدفعي وقصف الطيران وقد قاد شيوخ العقيدات المعركة بمهارة فأسقطوا العديد من الطائرات الإنجليزية وغنموا أسلحة كثيرة ولا تزال شواهد قبور الإنجليز موجودة إلى الآن في المنطقة وكان يقود الخيالة السيخ و الإنجليز ضابط يسمى ليتشمان وقد لقب بنجيمان نسبة إلى حصانه الأبيض حيث قتل في ثورة العشرين ومما قيل في ذلك قول الشيخ رجا الدندل:
لعيون قرم يخب الردان
ناخذ على الخيل مرقادي
ويوم الموازر لهن دخان
راحت على قوم حمادي
قبلك لعبنا على نجيمان
الطوع الهند وا كرادي
ولعيون من وازن الجتبان
حنا ستر غض النهادي
هذا ولكم مني جزيل الشكر والاحترام
الأربعاء سبتمبر 14, 2011 9:03 am من طرف صقر العثمان
» اغاني عراقية قديمة
الخميس أبريل 14, 2011 2:28 pm من طرف كطنان
» قصة حب تبكي
الثلاثاء أبريل 12, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» بنت تغازل صديق اخوها
الثلاثاء أبريل 12, 2011 9:56 am من طرف كطنان
» بشرى لابناء المراشدة
السبت أبريل 09, 2011 12:54 pm من طرف كطنان
» شوفوا كرم العقيدات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:14 pm من طرف كطنان
» عاصفة البوكمال
الثلاثاء أبريل 05, 2011 1:02 pm من طرف كطنان
» قصص من علماء التشريح
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:31 am من طرف كطنان
» احذرن الصالونات
الثلاثاء أبريل 05, 2011 11:22 am من طرف كطنان